ان الله يحب ان تؤتى رخصه
إن الله ي حب أن ت ؤت ى ر خ ص ه كما ي حب أن ت ؤت ى عزائم ه موضوع متميز الحمد لله رب العالمين و الصلاة و السلام على سيدنا محمد الصادق الوعد الأمين.
ان الله يحب ان تؤتى رخصه. وعلى ذلك فقوله عليه الصلاة والسلام في حديث ابن عباس رضي الله عنهما. ولما رواه الإمام أحمد وغيره عن النبي صل الله عليه وسلم قال. ما هو تعريف الرخصة الشرعية التي يجب الأخذ بها عند التعرض لها تطبيقا للحديث الشريف. إن الله يحب أن تؤتى رخصه كما يحب أن تؤتى عزائمه رواه ابن حبان رقم 354.
إن الله تعالى يحب أن تؤتى رخصه كما يكره أن تؤتى معصيته رواه أحمد وصححه ابن خزيمة و ابن حبان وفي رواية. فيه عمر بن عبيد ضعفه ابن عدي. تخريج الكشاف الصفحة أو الرقم. وعن ابن عمر رضي الله تعالى عنهما قال.
11 إن الله يحب أن تؤتى رخصه كما يحب أن تؤتى عزائمه قلت وما عزائمه قال فرائضه الراوي. قال رسول الله صلى الله عليه وسلم. إن الله يحب أن تؤتى رخصه كما يكره أن تؤتى معصيته فيكره له الصوم مع المشقة لأنه خروج عن رخصة الله وتعذيب من المرء لنفسه. هل من الممكن أن تشرح لي الحديث التالي بفهم سلف هذه الأمة الحديث هو.
إن الله يحب أن تؤتى رخصه فالرخص التي هي محبوبة ما ثبت الطلب فيها فإنا إذا حملناها على المشقة الفادحة التي قال في مثلها رسول الله صلى الله عليه وسلم. إن الله يحب أن تؤتى رخصه كما يكره أن تؤتى معصيته عن ابن عمر رضي الله عنهما قال. قال رسول الله صلي الله عليه وسلم. قوله عليه الصلاة والسلام.
إن الله تعالى يحب أن تؤتى رخصه كما يكره أن تؤتى معصيته رواه أحمد حديث رقم 5832. ان الله يحب ان تؤتى رخصه قال رسول الله صلى الله عليه وسلم إن الله يحب أن تؤتى رخصه حديث متفق عليه إن الحديث يوضح لنا أن الله يحب أن المرء يأخذ بالرخص التي أحلها الله لعباده ولا يجب على العبد أن لا يقبل بتلك الرخص لان الله يحب حين يحلل لعبادة من الرخص التي تعمل على تيسير وتسهيل حياتهم أن يقبل العبد بها فقط فى حين أن يحتاج العبد لتلك الرخص. قال رسول الله صلى الله عليه وسلم. إن الله يحب أن تؤتى رخص ه كما يكر ه أن تؤتى معصيته رواه أحمد وصححه ابن خزيمة وابن حبان.