الاقليات الاسلامية في اسيا
وبالمقارنة فإن 12 دولة فقط من 61 دولة في آسيا وحوالي 10 دول من 50 دولة في أفريقيا جنوب الصحراء ودولتين من أصل 50 دولة في أوروبا كوسوفو وألبانيا ذات أغلبية مسلمة المسلمين.
الاقليات الاسلامية في اسيا. حقوق الأقليات في الحضارة الإسلامية في ظل التشريع الإسلامي حظيت الأقلية غير المسلمة في المجتمع المسلم بما لم تحظ به أقلية أخرى في أي قانون وفي أي بلد آخر من حقوق وامتيازات وذلك أن العلاقة بين المجتمع المسلم والأقلية. المسلمون في الفضاءات غير العربية وغير الإسلامية الأقليات المسلمة في العالم معلومات عن جزء كبير من المسلمين يبلغ تعدادهم نحو 350 مليونا يعيشون في فضاءات غير إسلامية إحيائية في إفريقيا ومناطق. تستند حقوق الأقليات الدينية في المنظور الاسلامى إلى. ما هو عدد المسلمين في أوروبا الآن لن تصدق.
تعيش الأقليات المسلمة في العالم أوضاعا إنسانية صعبة فهي تقع بين مطرقة الفقر وقلة الموارد والإمكانيات وسندان التهميش الاجتماعي والسياسي والعنف الممنهج من قبل الحكومات وجماعات دينية وطائفية أخرى. تواجه الاقليات الاسلامية في اسيا بعض المشكلات والسبب في ذلك يرجع إلى كونهم قلة حيث يقصد بالأقلية تلك الجماعة صغيرة العدد والتي تعيش بين جماعة أكبر منها وفي ذلك الوقت فإنها تعمل على تكوين مجتمع خاص بها ترسم له ملامحه وفي الكثير من الأحيان نجدها تعاني من تسلط الجماعة الأكبر منها من حيث العدد والمنزلة الاجتماعية وهو ما يترتب معه حرمان الأقليات من ممارسة الكثير من حقوقهم والتي تصل إلى الحرمان من ممارسة الطقوس الدينية في بعض الأحيان. بداية نشأة ظاهرة الأقليات الأقليات المسلمة في الغرب بين التضييق والإبادة طبيعة المشكلات التي تواجه الجالية المسلمة في فرنسا مشكلات الأقليات المسلمة في آسيا وإفريقيا تقوقع الجاليات الإسلامية على المستوى العلمي. Muslim history 1 808 views.
د صبري محمد خليل أستاذ فلسفه القيم الاسلاميه في جامعه الخرطوم تمهيد. يقدر أن هناك حوالي 1 57 مليار مسلم في جميع أنحاء العالم أي ما يقرب من 23 من إجمالي 6 8 مليار نسمة وتعتمد الدراسة التي أجراها منتدى مركز بيو للأبحاث حول الحياة والأديان على بيانات التعداد السكاني في أكثر من 200 دولة ويعيش حوالي 62 من سكان العالم الإسلامي في منطقة آسيا المحيط الهادي مقارنة بـ 20 فقط في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا مهد الإسلام. فقد أقرت العديد من النصوص الحرية بأبعادها. تعد الأقليات الإسلامية الموجودة في منطقة البلقان وبالأخص في مقدونيا واليونان والجبل الأسود بؤرا للتوتر الدائم في القارة الأوروبية حيث كانت سياسة الضم القسري وتغيير الحدود في دول البلقان السبب الرئيس في نشوء تلك الأقليات التي تتركز في شماريا اليونانية مقدونيا الجبل.